عندما عرض فيلم “تايتانك” في دور العرض حقق نجاحاً لا يزال العالم يتحدث عنه حتى اللحظة الراهنة، وكذلك حقق نجاحاً كبيراً حين تمت إعادة عرضه بعد 15 سنة بتقنية 3D، إلا أن هذا لا يمنع من كون الفيلم يضم مجموعة من الأخطاء الكارثية التي لا يصح أن يقع فيها مخرج بوزن “جيمس كاميرون”.
1) في مشهد قيام الممثلة كيت ونسلت بكسر قيود الممثل “ليوناردو دي
كابريو” إذا دققنا النظر سنلاحظ أنها عند استخدامها الفأس نزلت به على
يد دي كابريو بدلاً من القيد، هذا بالطبع لم يكن حقيقياً وإلا لتأذى “دي كابريو”
كثيراً.
.jpg)
2) عندما تنهار السفينة في مشاهد الفيلم النهائية، ويصطدم أحدهم
بالأدوات الرافعة في السفينة التي من المفترض أنها مصنوعة من الحديد
نكتشف أنها مصنوعة من مادة هشة.
.jpg)
عند عرض السفينة بشكل بانورامي نجد أن ظل إحدى السيدات على
الحائط لديه قبعة أكبر من القبعة التي ترتديها السيدة في الحقيقة.
.jpg)
4) في مشهد غرق السفينة هناك بعض الأشياء المثبتة بمتن السفينة في
مقدمتها، هذه الأشياء لا نجدها في مشهد آخر يستكمل مشهد الغرق.
.jpg)
عندما يدعو “دي كابريو” “وينسلت” للرقص نرى أن قصة شعره
مبعثرة وهو قادم من حلبة الرقص ولكن القصة فجأة تظهر مصففة وهو يمد
يده إليها.
.jpg)
) في مشهد تكسير القيود نرى قميص “دي كابريو” بحمالتي بنطلون،
ولكننا نجد فجأة أن الحمالتين اختفتا.
.jpg)
7) في هذا المشهد نستطيع أن نرى انعكاس إحدى كاميرات التصوير
على الزجاج.
.jpg)
8) في مشهد تايتانيك الخالد عندما يقف “دي كابريو” و”كيت” فيمقدمة السفينة نرى أن الفجوة بين أعمدة السياج ضاقت بعد أن وقف الأبطال على السياج.
.jpg)
9) في أول مشاهد الفيلم نستطيع ملاحظة أن الممثلة “كيت” لديها شامةعلى الجانب الأيسر من وجهها، لكنها تنتقل خلال الفيلم إلى الجانب الأيمن.
.jpg)
عندما أخذت كيت فأس الطوارئ لتكسير قيود “دي كابريو” نجد أن
الزجاج الذي حطمته عاد مرة أخرى بطريقة غامضة.
.jpg)
