من حسن الحظ ان تنزل دمعه من عينها لتنجو ...نجت سيدة فرنسية من دفنها وهى حية من خلال دمعة من عينيها ، وتروى تلك السيدة التى نجت بأعجوبه من دفنها حية قصتها التى حولتها احدى دور النشر الى كتاب صاغه كاتب بسيط اسمه هيرفيه دو شالندار تحت عنوان "دمعة انقذتنى".
وتبدأ القصة بشعور سيدة فرنسية من اسرة بسيطة بصداع شديد فى رأسها حتى تم نقلها الى المستشفى لتدخل بعدها فى غيبوبه ووضعها الأطباء تحت الأجهزة الصناعية عدة ايام ولكنها لا تحرك ساكنا.
فهى كانت ساكنه جسديا ولكنها عقليا كانت تدرك بكل ما يحيط بها الا ان الأطباء كانوا لا يعلمون ذلك حتى قرر الأطباء نزع الأجهزة الطبية وبدأت تسمع افراد اسرتها يتحدثون عن ترتيبات جنازتها ، وجاءتها ابنتها الصغيرة لتودعها فى المستشفى قبل يوم دفنها وهو اليوم الذى صادف موعد زواجها وقالت لها ابنتها " لا تخافى يا امى سأعتنى بأبى من بعدك".
وفجأة نزلت دمعة من عين الأم فأسرعت الفتاة وطلبت الممرضات وقالت لهما ان والدتها لا زالت حية حتى جاء الأطباء وادركوا ان السيدة تعانى من مرض نادر ، وتم علاجها وغادرت المستشفى بعد ان تماثلت للشفاء.
وتبدأ القصة بشعور سيدة فرنسية من اسرة بسيطة بصداع شديد فى رأسها حتى تم نقلها الى المستشفى لتدخل بعدها فى غيبوبه ووضعها الأطباء تحت الأجهزة الصناعية عدة ايام ولكنها لا تحرك ساكنا.
فهى كانت ساكنه جسديا ولكنها عقليا كانت تدرك بكل ما يحيط بها الا ان الأطباء كانوا لا يعلمون ذلك حتى قرر الأطباء نزع الأجهزة الطبية وبدأت تسمع افراد اسرتها يتحدثون عن ترتيبات جنازتها ، وجاءتها ابنتها الصغيرة لتودعها فى المستشفى قبل يوم دفنها وهو اليوم الذى صادف موعد زواجها وقالت لها ابنتها " لا تخافى يا امى سأعتنى بأبى من بعدك".
وفجأة نزلت دمعة من عين الأم فأسرعت الفتاة وطلبت الممرضات وقالت لهما ان والدتها لا زالت حية حتى جاء الأطباء وادركوا ان السيدة تعانى من مرض نادر ، وتم علاجها وغادرت المستشفى بعد ان تماثلت للشفاء.